تعرف بسهولة على الأصدقاء الذين قاموا بحذفك من قائمة الأصدقاء على الفايس بوك


 


تعرف بسهولة على الأصدقاء الذين قاموا بحذفك من قائمة الأصدقاء على الفايس بوك


توجد ميزة رائعة على محرك البحث جووجل كروم google chrome تتيح لك إمكانية التعرف على الأشخاص الذين قاموا بحذفك من قائمة الأصدقاء، أو تم إيقاف حسابهم بشكل مؤقت أو بشكل نهائي، وكذلك يمكنك التعرف على الأصدقاء الذين غيرو أسماءهم على الفايس بوك، بالإضافة إلى خصائص أخرى رائعة ومفيدة.
كل هذه الخصائص يمكنك الإستفادة منها من خلال تثبيت إضافة بسيطة "على محرك البحث جووجل كروم google chrome"
تسمى "Social Fixer for Facebook"

فضيحة: أستاذ بكلية الحقوق بمرتيل يحول مهنة التدريس إلى مجال لتجارة السترات الجلدية

فضيحة: أستاذ بكلية الحقوق بمرتيل يحول مهنة التدريس إلى مجال لتجارة السترات الجلدية


لازال بعض الأساتذة، وخاصة منهم أستاذ يشغل منصب رئيس شعبة، والذي سبق وأن طرد من سلك القضاء، يعمل على البحث عن الربح والمتاجرة بالبحث العلمي بالكلية، بل وعرض منتوجاته التقليدية إلى جانب بعض كتبه الرديئة.


ففي بداية الموسم الحالي توسعت دائرة الطلبة المتذمرين والمتضررين من إجبارهم من طرف ذات الأساتذة على اقتناء كتب معينة، وهو الإجبار الذي يتأسس على منطق الابتزاز، حيث أنه مفروض على الطالب ومن أجل النجاح في المادة التي يشرف عليها أن يشتري كتابه.
وقصد التأكد من أن طلبته قد اقتنوا كتابه، يوجههم  الأستاذ إلى أحد البازارات التي يملكها والذي يتواجد وسط مدينة تطوان، لتصريف كتبه ويسلك في ذلك مجموعة من الإجراءات، منها على الخصوص تسجيل اسم الطالب الذي قام بشراء الكتاب ورقم التسجيل الجامعي.
بل الأنكى من كل هذا، تقول بعض الشهادات، أن بعض الطلبة أجبروا على شراء سترات جلدية من ذات البزار بأثمنة خيالية، لترويج تجارته البائرة في مجال الصناعة التقليدية.
فقد يعتبر البعض أن إصدار الأساتذة لكتب تعين الطالب على الفهم والإلمام بالمادة المدرسة له وتوجيه الطلبة إلى اقتنائها أمرا عاديا وليس فيه مساسا بالطلبة، بل يصب في مصلحتهم، لكن هذا الطرح لا يستقيم إلا إن كان ذلك خال من عنصر الإجبار والتهديد والانتقام في حالة الامتناع عن ذلك، خاصة وأن المكتبات الجامعية والعمومية حبلى بالمصادر والمراجع القانونية التي من شأنها أن تعين الطالب في مساره الدراسي في شعبة القانون، هذا إلى كون هذه المكتبات توفر للطالب إمكانية استعارة الكتب وحتى النسخ منها.
وحيث أن المبدأ والأصل كون الأستاذ غير معني بطريقة بحث وحصول الطالب على المعلومة وفهمها بقدر ما هو معني ببذل العناية في التحضير للمحاضرات التي سيقرب بها الطالب من المادة والتي سيعينه بها على تلمس الطريق لفهم ما استعصى عليه في المادة، مع الحرص على تتبع نوعية المصادر والمراجع التي يعتمد عليها الطالب لاستيقاء معلوماته ولإنجاز بحوثه، الشيء الذي يدفعنا للجزم أن توجيه الأستاذ المذكور طلبته لاقتناء كتبه إجباريا ليس بغرض مساعدتهم على فهم المواد المقررة لهم وإنما لأهداف وغايات ربحية تجارية محضة، حتى أضحى مثالا حيا بالكلية لتحويل مهنة التدريس، إلى مهنة التجارة، حتى لا نقول تجارة العلم.
وعلى الرغم من الفضائح التي أتحف بها الكلية منذ التحاقه بالكلية بعد طرده من سلك القضاء، بدءا من فضائحه بالماستر التي تفجرت مؤخرا بالكلية بداية الموسم الدراسي الحالي، والتي أسس من خلالها لمبدأ الزبونية والمحسوبية والبيع والشراء في تطلعات وآمال وانتظارات الطلبة، مرورا بسؤال في مادة علم الإجرام خلال امتحانات الدورة الخريفية  بإحدى الشعب بكلية المذكورة، حيث قام  بتوظيف حديث نبوي شريف بطريقة غريبة في سؤال حول السلوك الإجرامي للشخص، وصولا إلى تماديه وإصراره على عرض سلعته وكتبه البائرة على الطلبة، فإن الأستاذ المذكور مازال يواصل شطحاته وخروقاته التي تسيء أساسا للبحث العلمي ولصورة الأستاذ الجامعي.
أمام كل هذا يحق للرأي العام بالمدينة أن تتساءل متى ستتخلص الجامعة عامة وكلية العلوم الإقتصادية والقانونية بمرتيل من هذا الأستاذ، مثلما تخلص سابقا سلك القضاء منه، بعد إصراره على تشويه الكلية.

برنامج الدورة الإستدراكية لجميع الفصول في كلية أصول الدين بتطوان

برنامج الدورة الإستدراكية لجميع الفصول في كلية أصول الدين بتطوان




منح الدراسات العليا : الماستر والدكتوراه بماليزيا


منح الدراسات العليا : الماستر والدكتوراه بماليزيا




في إطار تعزيز علاقات التعاون الثنائي في ميدان التعليم العالي والبحث العلمي، وعلى إثر الزيارة التي قامت بها وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر بالنيابة، السيدة جميلة المصلي إلى دولة ماليزيا خلال شهر غشت الماضي. 


تعلن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر عن فتح باب الترشيح للتنافس حول (15) خمسة عشرة منحة دراسية في الدراساتالعليا (الماستر والدكتوراه) بالجامعات الماليزية برسم الموسم الجامعي 2017/2018.

وتغطي هذه المنح الدراسية تذاكر السفر ذهابا وإيابا، وتكاليف الدراسة بالجامعة المعنية، وتكاليف المعيشة والتغطية الصحية للطلبة.

فعلى الراغبين في الاستفادة من المنح المذكورة الاطلاع على موقع وزارة التعليم العالي الماليزية على الرابط أسفله للاطلاع على شروط الحصول عليها ووضع ملفات ترشيحهم في أجل أقصاه 31 مارس 2017:

https://biasiswa.mohe.gov.my/INTER/


هام : منحة المحسنين بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بتطوان

لطلبة الماستر الراغبيين في الاستفادة من منحة المحسنين بكلية الآداب بتطوان



تعلن إدارة كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمارتيل لطلبة الماستر الراغبين في الاستفادة مـن منحـة المحسنين، أنها وضعت رهن إشارتهـم طلب الحصول على هذه المنحة بالمكتب الخاص المنح الموجود في الكلية.
فعلى كل من يهمه الأمر الاتصال بالمكتب المذكور ابتداء من الاثنين 30 يناير 2017 إلى غاية يوم الخميس 2 فبراير مصحوبا بالوثائق التي تأكد احتياجه لهذه المنحة (شهادة الاحتياج، بطاقة الرميد لأولياء الأمر…).

دروس خصوصية لفتاة جميلة

ومن أصعب ما مر بي من تجارب في مجال الدروس الخصوصية تجربة كنت ناسيها فما حدَّثْتكم حديثها، هي أنه كان في (بوَّابة الصالحية) مؤسسةٌ أهلية لأستاذٍ لبناني اسمه (كما أذكر) سليمان سعد، تُدعى (كما أظن) "الجامعة العربية"، سمِع بأني أُحْسِنُ العربية وأحتاج إلى المال، فعرض عليّ أن أُلْقي عنده درساً خاصاً لطالب واحد بأجرٍ كان يُعْتَبَر كبيراً جداً، فقَبِلْتُ .. وكانت المفاجأة الكبيرة يوم الدرس أن هذا الطالب جاء يحمِلُ معه تاء التأنيث، لم يكن طالباً ولكن طالبة شابةً تتفجَّر شباباً وتفيضُ حُسْناً، تنشر حولها ساحة من الفتنة مثل الساحة المغنطيسية، لم أقْدِر أنْ أُمَكِّن نظري منها لأَصِفَ وجهها وعينيها، ولكنَّ اللحظة التي لقيَتْ عينايَ فيها عينيها كَفَتْ لتقول لي وأقول لها ... 

 والخلاصة أني أُصِبْتُ منها بمثل ما يصيب من يَمَسُّه السِّلْك مشحوناً بتيار الكهرباء، ووقفتُ ألتقط أنفاسي وأرقُبُ أن أفيق من دهشتي، يتَقاذَفني مَيْلُ نفسي إلى تدريس هذه الفتاة مع حاجتي إلى الأجر الكبير الذي عُرِضَ عليّ، وخوفي من الله الذي أسأله أن يُبْعِدني عن طريق الحرام ومَزّلَّات الأقدام ..
وترَدَّدْتُ هل أقول: لا، فأحْرِم نفسي مُتْعَةَ الجمال والمال، أم أقول: نعم، فأسلك سبيل الضلال؟
وتمَنّيْتُ أن أقوى على الرفض، فلم أستطِعْهُ، ومَنَعَني ديني من أن أُعْلِنَ القبول، وكانت هذه الخواطر تمُرّ في نفسي مرَّ "الفِلم" الذي يكرُّ مُسرعاً، وهما يَرْقُبان الجواب، وهو يُشجِّعُني على القَبول ..
 فقلت: ولكني لا أستطيع أن أُدَرِّس الآنسة وحدها _ وقد نسيت أن أقول لكم إنها كانت سافرةً يَتَهَدَّل شعرها على كتِفها وتبدو ذراعاها _ قالا: ولِمَه؟ قلت: لأن ديني يُحَرِّم هذا عليّ .. قالت: آتي بأخي معي يحضُر الدرس. وليتَها ما نطَقَتْ؛ فقد كان صوتُها فتنةً أخرى كامنةً فيها، ومن الأصوات ما يفْتِن ولو نَطَقتْ صاحِبتُه بالموعظة والتّذكير.
 وحضر أخوها ودرَّستها... درَّستُها أربع حصص أو خمساً، الله أعلم كيف كنتُ فيها، وإن لم أدْرِ (صدِّقوني) ما لونُ عينيها، فأنا كنت الخجلان لا هي، فكنت أتحاشى النظر إليهما، على رغبة نفسي فيما أتحاشاه .
 ثم رأيت أن استمرار الدرس مع غضِّ البصر ولزوم الاحتشام ومع ما في النفس من الرغبة الطاغية نوعٌ من عذاب الدنيا، ونظري إليها ورفع الكُلْفة معها وتوثيق الصلة بها تعريض نفسي لما هو أشدُّ منه من عذاب الآخرة، فتركت لها ما بقي من الأجرة معها وهربتُ منها وقلبي عندها.
من كتاب (الذكريات) الجزء الثاني علي الطنطاوي

مقالات

مواضيع

أخبار